ما هي سيرة أبي بكر الصدّيق والصحابي عمر بن الخطاب ؟

البريد الإلكتروني طباعة

السؤال :

ما هي سيرة أبي بكر الصدّيق والصحابي عمر بن الخطاب ؟

الجواب :

السؤال عن سيرة أبي بكر وعمر فلم نعرف وجهه ومغزاه ، وعن أيّ شيء في سيرتهما ؟

ونوّد التأكيد هنا على أنّ لقب « الصدّيق » ، وكذلك لقب « الفاروق » هما من ألقاب سيّدنا وإمامنا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام اللّه عليه ، فهو « الصدّيق الأكبر » ، وهو « الفاروق الأعظم » ، كما لقّبه به رسول الله صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، كما أنّ من الألقاب المختصّة به لقب « أمير المؤمنين » لا يلقّب به غيره حتّى ولو كان من سائر الأئمّة المعصومين سلام الله عليهم.

 
 

التعليقات   

 
+1 # العبدالله الفقيرالى رحمته 2015-08-10 17:19
شكراً لجهودكم وفي ميزان حسناتكم ان شاء اللَّـَـَـَـْـْہ
ولكن

ابناء العامة

يردون دليل بمصادرهم
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
 
 
+1 # السيد جعفر علم الهدى 2015-10-30 17:24
1 ـ خصائص النسائي الصفحة 3 : « روى بسنده عن عمرو بن عباد بن عبد الله قال ، قال علي عليه السلام أنا عبد الله وأخو رسول الله صلّى الله عليه وآله وأنا الصدّيق الأكبر لا يقولها بعدي إلّا كذّاب آمنت قبل الناس سبع سنين ».
2 ـ الإصابة لابن حجر ج 7 القسم 1 ص 167 قال وأخرج أبو أحمد وابن مندة وغيرهما من طريق إسحاق بن بشر الأسدي عن خالد بن الحارث عن عوف عن الحسن عن أبي ليلى الغفارية قال : « سمعت رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ يقول : سيكون بعدي فتنة فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب فانّه أوّل من آمن بي وأوّل من يصافحني يوم القيامة وهو الصديق الأكبر وهو فاروق هذه الاُمّة ، وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين » [ اسد الغابة ج 5 / 287 ـ الاستيعاب ج 2 / 657 ].
3 ـ الرياض النضرة للمحب الطبري ج 2 / 155 قال : « وعن أبي ذر قال : سمعت رسول الله يقول لعلي عليه السلام : أنت الصديق الأكبر وأنت الفاروق الذي يفرق بين الحق والباطل ». قال وفي رواية : « وأنت يعسوب الدين ».
4 ـ كنزل العمال ج 6 / 405 قال : « عن سليمان بن عبدالله عن معاذة العدوية قالت : سمعت علياً عليه السلام وهو يخطب على منبر البصرة يقول : أنا الصديق الأكبر آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر وأسلمت قبل أن يسلم ». وذكره [ الذهبي في ميزان الإعتدال ج 1 / 417 مختصراً وذكره المحب الطبري في الرياض النضرة ج 2 / 157 وقال أخرجه ابن قتيبة في المعارف.
راجع فضائل الخمسة من الصحاح السنة ج 2 / 96 ـ 99.
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
 

أضف تعليق

الخلفاء

إسئل عمّا بدا لك من العقائد الإسلامية