هل يوجد من الصحابة أو التابعين أو علماء السنّة ، أفتى بجواز المتعة ؟

طباعة

السؤال :

هل يوجد من الصحابة أو التابعين أو علماء السنّة ، أفتى بجواز المتعة ؟

الجواب :

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير خلقه محمّد وآله الطيبين الطاهرين وصحبه الميامين.

هناك طائفة من الصحابة والتابعين أصرّوا على تحليل زواج المتعة رغم تحريم عمر لها ؛ فقد حلّلها مذهب الحجاز واليمن ومذهب أهل البيت.

وأمّا الصحابة فقد حلّلها جمع كثير منهم ، وإليك بعضهم :

عمران بن الحصين.

جابر بن عبدالله الأنصاري.

عبدالله بن مسعود.

الإمام علي عليه السلام.

عبدالله بن عباس.

عبدالله بن عمر.

معاوية بن أبي سفيان.

أبو سعيد الخدري.

أنس بن مالك.

البراء بن عازب.

سهل بن سعد الساعدي.

المغيرة بن شعبه.

سلمة بن الاكوع.

زيد بن ثابت.

خالد بن عبدالله الأنصاري.

أسماء بنت أبي بكر.

اُبيّ بن كعب.

الزبير بن العوام.

معبد بن اُميّة.

سلمة بن اُميّة.

ربيعة بن اُميّة.

عمرو بن حريث.

يعلى بن اُميّة.

صفوان بن اُميّة.

عمرو بن حوشب.

وكذا احلّها جمع من التابعين ، نذكر منهم :

مجاهد.

عطاء.

طاووس.

ابن جريح.

زفر بن أوس المدني السدي.

نافع.

حبيب بن أبي ثابت.

الحكم بن عتيبة.

جابر بن يزيد.

عمرو بن دينار.

الإمام محمّد الباقر عليه السلام.

الإمام جعفر الصادق عليه السلام.

ابن جرير ابن زياد.

سعيد بن حبيب.

إبراهيم النخعي.

الحسن البصري.

ابن شبرمة.

عمر بن جويده.

الربيع بن ميسرة.

أبي الزهري مطرف.

مالك بن أنس.

أحمد بن حنبل.

أبو حنيفة.