بسم الله الرحمن الرحيم
تسمية من قتل مع الحسين بن عليّ عليهما السلام من ولده وإخوته وأهله وشيعته
شهداء أهل البيت عليهم السلام :
1 ـ الحسين بن عليّ ، ابن رسول الله صلوات الله عليهم.
قتله سنان بن أنس النخعي ، وحمل رأسه فجاء به خوليّ بن يزيد الأصبحي.
2 ـ والعباس بن عليّ بن أبي طالب عليهما السلام ، واُمّه اُمّ البنين بنت حزام بن خالد بن ربيعة بن الوحيد العامري ، قتله زيد بن رقاد الجنبي ، وحكيم بن الطفيل الطائي السنبسي ، وكلاهما ابتلي في بدنه.
3 ـ وجعفر بن عليّ بن أبي طالب عليهما السلام ، واُمّه ـ أيضاً ـ اُمّ البنين بنت حزام ، قتله هانئ بن ثبيت الحضرمي.
4 ـ وعبدالله بن عليّ عليه السلام ، واُمّه ـ أيضاً ـ اُمّ البنين ، رماه خوليّ بن يزيد الأصبحي بسهم ، وأجهز عليه رجل من بني تميم بن أبان بن دارم.
5 ـ ومحمّد بن عليّ بن أبي طالب عليهما السلام الأصغر ، قتله رجل من أبان بن دارم ، وليس بقاتل عبدالله بن عليّ ، واُمّه اُمّ ولد.
6 ـ وأبوبكر بن عليّ بن أبي طالب عليهما السلام ، واُمّه ليلى بنت مسعود بن خالد بن مالك بن ربعي بن سلم بن جندل بن نهشل بن دارم التميمي.
7 ـ وعثمان بن عليّ عليهما السلام ، واُمّه اُمّ البنين بنت حزام ، أخو العبّاس وجعفر ـ وعبدالله أبناء ـ (1) عليّ لامّهم.
8 ـ وعلي بن الحسين ، الأكبر ، واُمّه ليلى بنت ـ أبي ـ مرّة بن عروة بن مسعود بن مغيث الثقفي ، واُمّها ميمونة بنت أبي سفيان بن حرب ، قتله مرّة بن منقذ بن النعمان الكندي ، وكان يحمل عليهم ، ويقول :
أنا عليّ بن الحسين بن عليّ |
نحن ـ وبيت الله ـ أولى بالنبي |
حتّى قتل صلّى الله عليه.
9 ـ وعبدالله بن الحسين عليهما السلام ، واُمّه الرباب بنت امرئ القيس بن عدي ابن أوس بن جابر بن كعب بن حكيم الكلبي ، قتله حرملة بن الكاهل الأسدي الوالبي ، وكان ولد للحسين بن عليّ عليه السلام في الحرب ، فاُتي به وهو قاعد ، وأخذه في حجره ولبّاه بريقه ، وسمّاه عبدالله ، فبينما هو كذلك إذ رماه حرملة بن الكاهل بسهم فنحره ، فأخذ الحسين عليه السلام دمه ، فجمعه ورمى به نحو السماء ، فما وقعت منه قطرة إلى الأرض.
قال فضيل : و حدّثني أبو الورد : أنّه سمع أبا جعفر يقول : لو وقعت منه إلى الأرض قطرة لنزل العذاب. وهو الذي يقول الشاعر فيه :
وعند غَنيّ قَطرة من دمائنا |
وفي اسد اُخرى تُعَدُّ وَتُذكَرُ |
وكان عليّ بن الحسين عليه السلام عليلًا ، وارتثّ يومئذ ، وقد حضر بعض القتال فدفع الله عنه ، واخذ مع النساء هو ، و محمّد بن عمرو بن الحسن ، والحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام.
10 ـ وقتل أبوبكر بن الحسن بن عليّ ، واُمّه اُمّ ولد ، قتله عبدالله بن عقبة الغنويّ.
11 ـ وعبدالله بن الحسن بن عليّ عليهم السلام ، واُمّه اُمّ ولد ، رماه حرملة بن الكاهل الأسدي بسهم فقتله.
12 ـ والقاسم بن الحسن بن عليّ ، واُمّه اُمّ ولد ، قتله عمرو بن سعيد بن نفيل الأزدي.
13 ـ وعون بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب ، واُمّه جمانة (2) بنت المسيّب بن نجيّة بن ربيعة بن رباح الفزاري ، قتله عبدالله بن قطنة الطائي النبهاني.
14 ـ ومحمّد بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب ، واُمّه الخوصاء بنت حفصة بنت ثقيف بن ربيعة بن عائذ بن الحارث بن تيم الله بن ثعلبة بن بكر بن وائل، قتله عامر بن نهشل التيمي.
قال : ولما اتى أهل المدينة مصابهم ، دخل الناس على عبدالله بن جعفر يُعزّونه ، فدخل عليه بعض مواليه ، فقال : هذا مالقينا ودخل علينا من الحسين !
قال : فخَذَفَه عبدالله بن جعفر بنعله ، وقال: « يابن اللخناء ! أللحسين تقول هذا ؟! والله ! لو شهدتُه مافارقته حتّى أقتلَ معه ، والله ! ما تسخى نفسي (3) عنهما وعن أبي عبدالله إِلّا انّهما اُصيبا مع أخي وكبيري وابن عمّي مُواسِيَين ، مضاربِين معه » ثمّ أقبل على جلسائه ، فقال : الحمدلله على كلّ محبوب ومكروه ، أعْزِزْ علَيَّ بمصرع أبي عبدالله ، ثمّ أعزز عليّ ألّا أكون (4) آسيتُه بنفسي ، الحمدلله على كلّ حال ، قد آساه ولدي.
15 ـ جعفر بن عقيل بن أبي طالب ، اُمّه اُمّ البنين بنت النفرة بن عامر بن هصان الكلابي ، قتله عبدالله بن عمرو الخثعمي.
16 ـ وعبدالرحمان بن عقيل ، اُمّه اُمّ ولد ، قتله عثمان بن خالد بن أسير الجهني ، وبشر بن حرب الهمداني القانصي ، اشتركا في قتله.
17 ـ وعبدالله بن عقيل بن أبي طالب ، واُمّه اُمّ ولد رماه عمرو بن صبيح الصيداوي ، فقتله.
18 ـ ومسلم بن عقيل بن أبي طالب ، قتل بالكوفة ، واُمّه حبلة اُمّ ولد.
19 ـ وعبدالله بن مسلم بن عقيل ، واُمّه رقيّة بنت عليّ بن أبي طالب ، واُمّها اُمّ ولد ، قتله عمرو بن صبيح الصيداوي ، ويقال : قتله أسد بن مالك الحضرمي.
20 ـ ومحمّد بن أبي سعيد بن عقيل بن أبي طالب ، واُمّه اُمّ ولد ، قتله ابن زهير الأزدي ، ولقيط بن ياسر الجهني ، اشتركا فيه.
ولما أتى الناسَ بالمدينة مقتلُ الحسين بن عليّ عليهما السلام ، خرجت زينب بنت عقيل بن أبي طالب ، وهي تقول :
ماذا تقولون ؟ إن قال النبيّ لكم |
ماذا صنعتم وأنتم آخر الأمَمِ |
|
بعترتي أهل بيتي بعد مفتقدي |
منهم اُسارى ومنهم ضُرّ جوا بدمِ |
|
ما كان هذا جزائي إِذ نصحتُ لكم |
أن تخلفوني بسوءٍ في ذوي رحمي |
شهداء الأصحاب رضوان الله عليهم :
21 ـ وقتل سليمان ، مولى الحسين بن عليّ ، قتله سليمان بن عوف الحضرمي.
22 ـ وقتل منجح ، مولى الحسين بن عليّ عليهما السلام ، قتله حسان بن بكر الحنظلي.
23 ـ وقتل قارب الديلمي ، مولى الحسين بن عليّ.
24 ـ وقتل الحارث بن نبهان ، مولى حمزة بن عبدالمطلب ، أسدالله وأسد رسوله.
25 ـ وقتل عبدالله بن يقطر ، رضيع الحسين بن عليّ ، بالكوفة ، رمي به من فوق القصر فتكسّر ، فقام إليه عبدالملك بن عمير اللخمي (5) فقتله واحتزّ رأسه
وقتل من بني أسد بن خزيمة :
26 ـ حبيب بن مظاهر ، قتله بديل بن صريم الغفقاني ، وكان يأخذ البيعة للحسين ابن عليّ.
27 ـ وأنس بن الحارث ، وكانت له صحبة من رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم.
28 ـ وقيس بن مسهر الصيداوي.
29 ـ وسليمان بن ربيعة.
30 ـ ومسلم بن عوسجة السعدي ، من بني سعد بن ثعلبة ، قتله مسلم بن عبدالله ، وعبيدالله بن أبي خشكاره.
وقتل من بني غفّار بن مليل بن ضمرة :
31 ـ عبدالله.
32 ـ وعبيدالله ، ابنا قيس بن أبي عروة.
33 ـ و ـ جون بن ـ حوي ، مولى لأبي ذرّالغفاريّ.
وقتل من بني تميم :
34 ـ الحُرّ بن يزيد ، وكان لحق بالحسين بن عليّ ، بَعْدُ.
35 ـ وشبيب بن عبدالله ، من بني نفيل بن دارم.
وقتل من بني سعد بن بكر :
36 ـ الحجّاج بن بدر.
وقتل من بني تغلب :
37 ـ قاسط.
38 ـ وكردوس ، ابنا زهير بن الحارث.
39 ـ وكنانة بن عتيق.
40 ـ والضرغامة بن مالك.
وقتل من قيس بن ثعلبة :
41 ـ « جوين » (6) بن مالك.
42 ـ وعمرو بن ضبيعة.
وقتل من عبدالقيس ، من أهل البصرة :
43 ـ يزيد بن ثبيط.
44 ـ وابناه : عبدالله ،
45 ـ وعبيدالله ، ابنا يزيد.
46 ـ وعامر بن مسلم.
47 ـ وسالم مولاه
48 ـ وسيف بن مالك.
49 ـ والأدهم بن اُميّة.
وقتل من الأنصار :
50 ـ عمرو بن قرظة.
51 ـ وعبدالرحمان بن عبد ربّ ، من بني سالم بن الخزرج ، وكان أميرالمؤمنين عليه السلام ربّاه وعلّمه القرآن.
52 ـ ونعيم بن العجلان الأنصاري.
53 ـ وعمران بن كعب الأنصاري.
54 ـ وسعد بن الحارث.
55 ـ وأخوه : ـ أبو ـ الحتوف بن الحارث ، وكانا من المحكّمة ، فلمّا سمعا أصوات النساء والصبيان من آل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، حكّما ، ثم حملا بأسيافهما ، فقاتلا مع الحسين عليه السلام ، حتى قتلا ، وقد أصابا في أصحاب عمر بن سعد ثلاثة نفرٍ.
وقتل من بني الحارث بن كعب :
56 ـ الضباب بن عامر.
وقتل من بني خثعم :
57 ـ عبدالله بن بشر الاكلة.
58 ـ وسويد بن عمرو بن المطاع ، قتله هانئ بن ثبيت الحضرمي.
وقتل :
59 ـ بكر بن حيّ التيمليّ ، من بني تيم الله بن ثعلبة.
60 ـ وجابر بن الحجّاج ، مولى عامر بن نهشل من بني تيم الله.
61 ـ ومسعود بن الحجّاج.
62 ـ وابنه : عبدالرحمان بن مسعود.
وقتل من عبدالله :
63 ـ مجمع بن عبدالله.
64 ـ وعائذ بن مجمع.
وقتل من طي :
65 ـ عامر بن حسّان بن شريح بن سعد بن حارثة بن لام.
66 ـ واميّة بن سعد.
وقتل من مراد :
67 ـ نافع بن هلال الجملي ، وكان من أصحاب أميرالمؤمنين عليه السلام.
68 ـ وجنادة بن الحارث السلماني.
69 ـ وغلامه : واضح (7) الرومي.
وقتل من بني شيبان بن ثعلبة :
70 ـ جبلة بن علي.
وقتل من بني حنيفة :
71 ـ سعيد بن عبدالله.
وقتل من جواب :
72 ـ جندب بن حجير.
73 ـ وابنه : حجير بن جندب.
وقتل من صيدا :
74 ـ عمرو بن خالد الصيداوي.
75 ـ وسعد ، مولاه.
وقتل من كلب.
76 ـ عبدالله بن عمرو بن عياش بن عبد قيس.
77 ـ وأسلم ، مولى لهم.
وقتل من كندة :
78 ـ الحارث بن امرئ القيس.
79 ـ ويزيد بن زيد بن المهاصر.
80 ـ وزاهر ، صاحب عمرو بن الحمق ، وكان صاحبه حين طلبه معاوية.
وقتل من بجيلة :
81 ـ كثير بن عبدالله الشعبي.
82 ـ و مهاجر بن أوس.
83 ـ وابن عمّه : سلمان بن مضارب.
وقتل :
84 ـ النعمان بن عمرو.
85 ـ والحلاس بن عمرو ، الراسبيّان.
وقتل من خرقة جهينة :
86 ـ مجمع بن زياد.
87 ـ وعباد بن أبي المهاجر الجهني.
88 ـ وعقبة بن الصلت.
وقتل من الأزد :
89 ـ مسلم بن كثير.
90 ـ والقاسم بن بشر.
91 ـ وزهير بن سليم.
92 ـ ومولى لأهل شندة يدعى رافعاً.
وقتل من همدان :
93 ـ أبو ثمامة ، عمرو بن عبدالله الصائدي ، وكان من أصحاب أميرالمؤمنين عليه السلام ، قتله قيس بن عبدالله.
94 ـ ويزيد بن عبدالله (8) المشرقي.
95 ـ وحنظلة بن أسعد الشبامي.
96 ـ و عبدالرحمان بن عبدالله الأرحبي.
97 ـ وعمّار بن سلامة الدالاني.
98 ـ وعابس بن أبي شبيب الشاكري.
99 ـ وشوذب ، مولى شاكر ، وكان متقدّماً في الشيعة.
100 ـ وسيف بن الحارث بن سريع.
101 ـ ومالك بن عبدالله بن سريع.
102 ـ وهمام بن سلمة القانصي.
وارتُثَّ من همدان :
103 ـ سوار بن حمير الجابري ، فمات لستّة أشهر من جراحته.
104 ـ وعمرو بن عبدالله الجندعي ، مات من جراحة كانت به ، على رأس سنة.
وقتل :
105 ـ هانئ بن عروة المرادي ، بالكوفة ، قتله عبيدالله بن زياد.
وقتل من حضرموت :
106 ـ بشير بن عمر.
107 ـ وخرج الهفهاف بن المهنّد الراسبي ، من البصرة ، حين سمع بخروج الحسين عليه السلام ، فسار حتّى انتهى الى العسكر بعد قتله فدخل عسكر عمر بن سعد ، ثمّ انتضى سيفه ، وقال : « يا أيّها الجند المجنّد ، أنا الهفهاف بن المهنّد ، أبغي عيال محمّد » ثم شدّ فيهم.
قال عليّ بن الحسين عليهما السلام : فما رأى الناس منذ بعث الله محمّداً صلّى الله عليه وآله وسلّم ، فارساً ـ بعد عليّ بن أبي طالب عليه السلام ـ قتل بيده ماقتل ، فتداعوا عليه خمسة نفر ، فاحتوشوه ، حتّى قتلوه ، رحمه الله تعالى.
ولمّا وصلوا الى سرادقات الحسين بن عليّ عليهما السلام أصابوا عليّ بن الحسين عليلًا مدنفاً ، ووجدوا الحسن بن الحسن جريحاً ، واُمّه خولة بنت منظور الفزاري ، ووجدوا محمد بن عمرو بن الحسن بن عليّ غلاماً مراهقاً ، فضمّوهم مع العيال ، وعافاهم الله تعالى فأنقذهم من القتل.
فلمّا أُتي بهم عبيدالله بن زياد هَمَّ بعليّ بن الحسين ، فقال له : إنّ لك بهؤلاء حرمة ، فأرسل معهنّ من يكفلهنّ ويحوطهنّ.
فقال : لايكون أحد غيرك ، فحملهم جميعاً.
واجتمع أهل الكوفة ونساء همدان حين خرج بهم ، فجعلوا يبكون ، فقال عليّ بن الحسين : هذا أنتم تبكون ! فأخبروني من قتلنا ؟!
فلما أُتي بهم مسجد دمشق ، أتاهم مروان ، فقال للوفد : كيف صنعتم بهم ؟!
قالوا : ورد علينا منهم ثمانية عشر رجلًا ، فأتينا على آخرهم!
فقال أخوه عبدالرحمان بن الحكم : « حُجِبْتُم عن محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم يوم القيامة ، والله لا اُجامعكم أبداً » ثم قام وانصرف.
فلمّا أن دخلوا على يزيد ، فقال : إيهٍ ، ياعليّ ! أجزرتم أنفسكم عبيد أهل العراق ؟!
فقال عليّ بن الحسين : « ما أَصابَ مِن مُصِيبةٍ في الأرضِ ولا في أَنفسكم إلّا في كتابٍ ، من قبل أَنْ نَبرأَها ، إنَّ ذَلِك عَلی الله يَسير ».
فقال يزيد : « ما أَصاَبكُم من مُصيبةٍ فَبَما كَسَبتْ أَيدِيكُم ، ويَعْفُو عن كَثِيرٍ ».
ثم أمر بهم فأُدخلوا داراً ، فهيّأهم وجهِّزهم وأَمر بتسريحهم الى المدينة.
وكان أهل المدينة يسمعون نَوْحَ الجنّ علی الحسين بن عليّ عليهما السلام حين اُصيب ، وجنيّةٌ تقول :
ألا يا عينُ فاحتفلي بجهدِ |
ومن يبكي على الشهداءِ بعدي |
|
على رَهْطٍ تقودُهم المنايا |
الى متجبّرٍ في مُلك عبدِ (9) |
الهوامش
1. كذا الصحيح ، وكان في الأصل « وعليّ ابني » بدل ما بين القوسين.
2. كذا ، لكنّ المذكور في كتب الأنساب والمقاتل أنّ عونا المقتول في كربلاء هو عون الأكبر واُمّه العقيلة زينب بنت الإمام عليّ عليه السلام ، وأمّا عون بن جمانة هذه ، فهو عون الأصغر ، لم يحضر واقعة الطفّ.
3. كذا ظاهر العبارة ، وفي إبصار العين : إنّهما لممّا تسخى بنفسي ...
4. كذا في إبصار العين ، وكان في الأصل ، إلّا أن أكون ... .
5. قال السماوي : كان عبدالملك هذا قاضي الكوفة وفقيهها ، ذَبَحَ عبدالله بمدية ، فلمّا عيب عليه ! قال : إنّي أردتُ ان ارِيحَه !؟!
6. هذا هو الصحيح الذي أثبته الأكثرون في اسم الشهيد ، لكنّ في الأصل : « خولى » وهو ما لم يوجد في أيّ مصدر.
7. كذا الصحيح ، وكان في الأصل : وعلامة بن واضح ، وهو خطأ.
8. قال السماوي : في اسمه واسم أبيه خلاف ، والمعروف أنّه « برير بن خضير ».
9. نقلنا الرواية بكاملها عن « الأمالي الخميسيّة للمرشد بالله » : ج 1 ص 170 ـ 173 ، طبعة عالم الكتب ، بيروت.
مقتبس من مجلة : [ تراثنا ] / العدد : 2 / الصفحة : 149 ـ 157