هل ان صدق الله العلي العظيم من القرآن الكريم ؟

البريد الإلكتروني طباعة

هل جملة « صدق الله العلي العظيم » بعد السور القرآنيّة من القرآن الكريم ؟

 

ليست هذه الجملة من القرآن الكريم بل هي مصطادة الآيات المختلفة فالله يقول ( قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ) ويقول في آية الكرسي وكذلك فى سورة الشورى ( وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) فصدها متخذ من الآية الأولى وذيلها متخذ من الآيتين الاخيرتين.

 

التعليقات   

 
-1 # باسم 2018-06-15 03:20
الاولى والله اعلم ترك الخوض في هذة المواضيع والتعمق والاصرار على الكلام فيها بعد ان تبين الحكم فيها والاولي ان نفمر في كيفية قطع الطريق على الخلافات التي دق اسفينها اعداء الله والاسلام لتعميق الفروقات بيننا
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
 
 
# السيّد جعفر علم الهدى 2018-10-14 22:52
نعم لكن المسلم بينه وبين الله تعالى يجب أن يتبع مذهباً ومسلكاً يعتبر عن الحقّ والدين الصحيح ويكون حجّة بينه وبين الله تعالى.
فقد ورد عن رسول الله صلّى الله عليه وآله : انّ اليهود تفرّقوا على سبعين فرقة كلّها في النار وفرقة واحدة ناجية ، والنصارى تفرّقوا على واحد وسبعين فرقة كلّها في النار وواحدة منها ناجية ، وستفترق اُمّتي على اثنين وسبعين فرقة كلّها في النار وفرقة واحدة منها ناجية. ـ مضمون كلام النبي صلّى الله عليه وآله ـ.
فيجب علينا اتباع الفرقة الناجية ، ويجب على العلماء تبيين الفرقة الناجية وعدم كتمان الهدى والحقّ والبيّنات.
والفرقة الناجية في نظرنا هم اتباع المذهب أهل البيت عليهم السلام ، حيث أمرنا رسول الله صلّى الله عليه وآله باتّباعهم ، والسير على نهجهم كما في الحديث المشهور الذي رواه السنّة والشيعة حيث قال النبي صلّى الله عليه وآله : « إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبداً وانّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض ».
وقال صلّى الله عليه وآله : « مثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجى ومن تركها غرق وهوى ».
وقال صلّى الله عليه وآله : « علي مع الحقّ والحقّ مع علي ».
وقال صلّى الله عليه وآله : « من كنت وليّه فعلي وليّه ».
وقال صلّى الله عليه وآله : « من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ».
إلى غير ذلك من الروايات التي تبيّن الفرقة الناجية.
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
 

أضف تعليق

القرآن الكريم وتفسيره

إسئل عمّا بدا لك من العقائد الإسلامية