زيارة وارث

البريد الإلكتروني طباعة

زيارة وارث

روى الشيخ في المصباح عن صفوان الجمّال ، قال : استأذنت الصادق عليه السلام لزيارة مولاي الحُسين عليه السلام وسألته أن يعرِّفني ما أعمل عليه ، فقال : يا صفوان صُمْ ثلاثة أيّام قبل خروجك واغتسل في اليوم الثَّالث ، ثمّ اجمع إليك أهلك ثمّ قُلْ : اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ ، الدعاء ، ثمّ علّمه دعاءً يدعو به إذا أتى الفرات ، ثمّ قال : ثمّ اغتسل من الفرات فإنّ أبي حدّثني ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسُول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : إنّ ابْنِي هذا ( الحسين عليه السلام ) يُقتل بعدي عَلَىٰ شاطئِ الفرات ، فمَن زاره واغتسل من الفرات تساقطت خطاياه كهيئة يوم ولدته اُمُّهُ ، فإذا اغتسلت فقل في غُسلك : بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ ، اللّٰهُمَّ اجْعَلْهُ نُوراً وَطَهُوراً وَحِرْزاً وَشِفاءً مِنْ كُلِّ داءٍ وَسُقْمٍ وآفَةٍ وَعاهَةٍ ، اللّٰهُمَّ طَهِّرْ بِهِ قَلْبِي ، وَاشْرَحْ بِهِ صَدْرِي ، وَسَهِّلْ لِي بِهِ أَمْرِي ، فإذا فرغت مِن غُسلِكَ فالْبس ثوبين وَصَلِّ ركعتين خارج المَشرعة وهو المكان الذي قال الله تعالىٰ : ( وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ) (1) ، فإذا فرغت من صلاتك فتوجَّه نحو الحائِر وَعَلَيْكَ السّكينة وَالوقار وقصِّر خُطاك فإنَّ الله تَعالىٰ يكتب لك بكُلّ خُطوة حجّة وعُمرة ، وَسِرْ خاشعاً قَلبُك ، باكِيةً عينُكَ ، وأكثِرْ من التّكبير والتّهليل وَالثَّناء عَلَى الله عزوجل ، وَالصَّلاة عَلَىٰ نبيِّه صلّى الله عليه وآله وسلّم ، والصَّلاة على الحسين عليه السلام خاصَّة ، وَلَعْنِ مَنْ قَتلَه والبراءة مِمّن أسَّس ذلِكَ عليه ، فإذا أتيت باب الحائِر فقف وقل :

اللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيراً ، وَسُبْحانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي هَدَانا لِهٰذا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَاٰ أَنْ هَدَانَا اللهُ ، لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ. ثم قل : السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا خاتَمَ النَّبِيِّينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْمُرْسَلِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْوَصِيِّينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا قَائِدَ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِكَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَصِيَّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ الشَّهِيدُ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا مَلائِكَةَ اللهِ (2) الْمُقِيمِينَ فِي هٰذَا الْمَقامِ الشَّرِيفِ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا مَلائِكَةَ رَبِّي الْمُحْدِقِينَ بِقَبْرِ الْحُسَيْنِ عليه السلام ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ مِنِّي أَبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ. ثمّ تقول : السَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبا عَبْدِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ ، وَابْنُ أَمَتِكَ ، الْمُقِرُّ بِالرِّقِّ ، وَالتَّارِكُ لِلْخِلافِ عَلَيْكُمْ ، وَالْمُوالِي لِوَلِيِّكُمْ ، وَالْمُعَادِي لِعَدُوِّكُمْ ، قَصَدَ حَرَمَكَ ، وَاسْتَجارَ بِمَشْهَدِكَ ، وَتَقَرَّبَ إِلَيْكَ بِقَصْدِكَ ، أَأَدْخُلُ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ أَأَدْخُلُ يَا نَبِيَّ اللهِ ؟ أَأَدْخُلُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ؟ أَأَدْخُلُ يَا سَيِّدَ الْوَصِيِّينَ ؟ أَأَدْخُلُ يَا فاطِمَةُ سَيِّدَةَ نِساءِ الْعَالَمِينَ ؟ أَأَدْخُلُ يَا مَوْلايَ يَا أَبا عَبْدِ اللهِ ؟ أَأَدْخُلُ يَا مَوْلايَ يَابْنَ رَسُولِ اللهِ ؟ فَإنْ خشع قلبكَ ودمعت عَينك فهُو علامة الإذن ، فادخل وَقُل : الْحَمْدُ لِلّٰهِ الْواحِدِ الْأَحَدِ الْفَرْدِ الصَّمَدِ الَّذِي هَدانِي لِوِلايَتِكَ ، وَخَصَّنِي بِزِيارَتِكَ ، وَسَهَّلَ لِي قَصْدَكَ. ثمّ تأتي باب القُبّة وَقِف مِنْ حَيث يَلي الرّأس وَقُل :

السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ آدَمَ صَفْوَةِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ نُوحٍ نَبِيِّ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ إِبْراهِيمَ خَلِيلِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ مُوسىٰ كَلِيمِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ عِيسىٰ رُوحِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وارِثَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (3) عليه السلام ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفىٰ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ عَلِيٍّ الْمُرْتَضىٰ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ الزَّهْراءِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ خَدِيجَةَ الْكُبْرىٰ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ثارَ اللهِ وَابْنَ ثارِهِ وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاةَ ، وَآتَيْتَ الزَّكَاةَ ، وَأَمَرْتَ بِالْمَعْروفِ وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ ، وَأَطَعْتَ اللهَ وَرَسُولَهُ حَتَّىٰ أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذٰلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبا عَبْدِ اللهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الْأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَالْأَرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ ، لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِها ، وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِنْ مُدْلَهِمَّاتِ ثِيَابِها ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعائِمِ الدِّينِ ، وَأَرْكانِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمامُ الْبَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهادِي الْمَهْدِيُّ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوىٰ ، وَأَعْلامُ الْهُدىٰ ، وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقىٰ ، وَالْحُجَّةُ عَلَىٰ أَهْلِ الدُّنْيا ، وَأُشْهِدُ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ وَأَنْبِياءَهُ وَرُسُلَهُ أَنِّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِإِيَابِكُمْ (4) مُوقِنٌ ، بِشَرايِعِ دِينِي ، وَخَواتِيمِ عَمَلِي ، وَقَلْبِي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ ، وَأَمْرِي لِأَمْرِكُمْ مُتَّبعٌ ، صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ ، وَعَلَىٰ أَرْواحِكُمْ ، وَعَلَىٰ أَجْسادِكُمْ ، وَعَلَىٰ أَجْسامِكُمْ ، وَعَلَىٰ شاهِدِكُمْ ، وَعَلَىٰ غائِبكُمْ ، وَعَلَىٰ ظاهِرِكُمْ وَعَلَىٰ باطِنِكُمْ.

ثُمّ انكبّ عَلى القبر وَقبِّله وقُلْ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَابْنَ رَسُولِ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا أَبا عَبْدِ اللهِ ، لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ ، وَجَلَّتِ الْمُصِيبَةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلَىٰ جَمِيعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتالِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبا عَبْدِ اللهِ ، قَصَدْتُ حَرَمَكَ ، وَأَتَيْتُ إِلىٰ مَشْهَدِكَ ، أَسْأَلُ اللهَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكَ عِنْدَهُ ، وَبِالْمَحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ. ثم قُمْ فَصَلِّ ركعتين عند الرَّأس اقرأ فيهما ما أحببت ، فإذا فرغتَ مِنْ صَلاتِك فقُل :

اللّٰهُمَّ إِنِّي صَلَّيْتُ وَرَكَعْتُ وَسَجَدْتُ لَكَ وَحْدَكَ لَاٰ شَرِيكَ لَكَ ، لِأَنَّ الصَّلاةَ وَالرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ لَاٰ تَكُونُ إِلَّا لَكَ ، لِأَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لَاٰ إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ
مُحَمَّدٍ وَأَبْلِغْهُمْ عَنِّي أَفْضَلَ السَّلامِ وَالتَّحِيَّةِ ، وَارْدُدْ عَلَيَّ مِنْهُمُ السَّلامَ. اللّٰهُمَّ وَهَاتَانِ الرَّكْعَتانِ هَدِيَّةٌ مِنِّي إِلىٰ مَوْلايَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا السَّلامُ ، اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِ وَتَقَبَّلْ مِنِّي وَاجُرْنِي عَلَىٰ ذٰلِكَ بِأَفْضَلِ أَمَلِي وَرَجائِي فِيكَ وَفِي وَلِيِّكَ يَا وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ.

ثم قُمْ وَصِرْ إلىٰ عند رجلي القبر وَقِف عِند رأس عليّ بن الحسين عليه السلام وقُلْ : السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ نَبِيِّ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الشَّهِيدُ (5) ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمَظْلُومُ وَابْنُ الْمَظْلُومِ (6) ، لَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذٰلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ. ثمّ انكبَّ عَلَى القبر وقبِّله وَقُل : السَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ ، لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصِيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلَىٰ جَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَأَبْرَأُ إِلَى اللهِ وَإِلَيْكَ مِنْهُمْ.

ثمّ اخرج من الباب الَّذي عند رِجل عَلي بن الحُسَين عليه السلام ثمّ توجَّه إلى الشهداء وقل : السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَوْلِياءَ اللهِ وَأَحِبَّاءَهُ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَصْفِياءَ اللهِ وَأَوِدَّاءَهُ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ دِينِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَلِيِّ (7) النَّاصِحِ ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ أَبِي عَبْدِ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتُمْ وَأُمِّي طِبْتُمْ وَطابَتِ الْأَرْضُ الَّتِي (8) فِيها دُفِنْتُمْ وَفُزْتُمْ فَوْزاً عَظِيماً ، فَيا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَكُمْ فَأَفُوزَ مَعَكُمْ. ثمّ عد إلىٰ عِنْد رَأس الحسين عليه السلام وأكْثِر من الدُّعاءِ لك ولأهلك ولِوالديك وَلإخوانِك فإنَّ مشهده لا تُردّ فيه دعوة داع ولا سؤال سائِل (9).

الهوامش

1. الرعد : 13 / 4.

2. رَبِّي ـ خ ـ.

3. أمِير المُؤْمِنِينَ وَليِّ الله ـ خ ـ.

4. وَبِآياتِكُمْ ـ خ ـ.

5. في هامش مفاتيح الجنان : ليس في النسخ الموجودة عندنا من المصباح بعد الشهيد : وابن الشهيد ولكنّه موجود في كتب العلّامة المجلسي رحمه الله. منه.

أقول : كلمة وابن الشهيد موجودة في مصباح المتهجّد المطبوع بتحقيق علي أصغر مرواريد.

6. ابْنُ الْمَظْلُومِ : خ.

7. الزَّكِيِّ ـ خ ـ.

8. التي أنْتُمْ ـ خ ـ.

9. مصباح المتهجّد : 717 ـ 723 وعنه البحار 100 / 197 ـ 202.

مقتبس من كتاب : مفاتيح الجنان / الصفحة : 524 ـ 528

 

التعليقات   

 
# حميدة بنت حمزية 2023-06-27 05:53
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ياماميه ياحسين لبيك لبيك ياحسين
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
 
 
+1 # حميدة بنت حمزية 2023-06-27 05:51
السلاعليك ياابي عبدالله اريدك تقضي حاجتي مريضة وعلاج من خمسين سنوات كل السبوع الطبيب وماكوفايدة الدواء مافيد وني امكدر واصلك يامولاي يا أبي عبد الله ياابي عبدالله اروجك امشي عليك الزهره أمشي عليك ام البنين امشي عليك زينب وخدر زينب أمشي عليك العباس ابوفاضل تقضي حاجتي الجهاز السله عرفة
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
 
 
+3 -1 # مهند البغدادي 2020-07-19 16:24
رحمة الله على والديك
رد | رد مع اقتباس | اقتباس
 

أضف تعليق

إسئل عمّا بدا لك من العقائد الإسلامية

تسعة + ثمانية =